أن تلقاني وسط الطرقات من طريق الصدفة، لأراك هناك في تمام الثالثة.
متربصة بي هي اتجاهاتك وتغفلني عيناك.
متربصة بي هي اتجاهاتك وتغفلني عيناك.
نعم.. إنها أنا من تبحث عنها, إنها أنا, تعال, لكن تمهل.. تمهل! سرينة عربة الإسعاف تدوي, تصطدم بك ناعقةً بصوت الموت الممتزج بصرخة حياة.. صرخة منبعثة عن حنجرةِ وليدة.
أهرع إليك ويهرع القوم ينظرون الحادث المروع, أجثو على ركبتي, أتحسسك: "لا تذهب الآن..!"
تحمل شفتيك ابتسامة وداع ويتوقف نبضك, تسقط دمعاتي ملوثة دمك.
تعلو الصرخة فألتفت!
من بين المتجمهرين ألمح تلك الملائكية؛ يا إلهي كم تشبه ابتسامتك وحزني, كأنها مزيج بقايا روح متصاعدة وبعض دمعات.
هناك 7 تعليقات:
جميل التصوير
و جميلة الحالة
مش عارف ليه فكرتنى بـ
the lake house
nice post good luck :)
مش عارفة حسيت بايه
وجعتني؟؟ طب ازاي ابتسمت بعدها
طب فرحت؟؟ مينفعش عشان عيني دمعت
مفهمتش احساسي
كتابة رائعة فكرتيني بكاتبة بحبها اوي :)
البلوجين رائعين بالفعل
دمتٍ بخير يارب
طالبة مقهورة)
أنا مش عارفة يمكن فرحت أو زعلت الفكرة انها عايشة كل حاجة في اللحظة دي
عموما اتشرفت بيكي وفعلا تعليقك فرحني
شكرًا:)
رامي)
أسعدني انا عجبتك
وأنت من المدونين اللي بحب اقرالهم
نورتني:)
تايه وحيرانة)
thanks:))
nice words ^_^
إرسال تعليق