tag:blogger.com,1999:blog-80504035794124883422024-03-12T16:15:12.600-07:00سالبة الأرواحإيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.comBlogger8125tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-42320959869911641172011-02-25T15:11:00.000-08:002011-02-25T15:11:06.130-08:00انتظارٌ بحجم الكون
أنفث الغياب من فيّ.. وأبتاع فسانًا أحمرَ, شمسًا، وبعض الأحطاب. أتقدم لجوفي/ لغابتي المحترقة, أصطنع بوسطها بقعةً مخضرّة, أنظر ليديّ الملطختين بالطين: لماذا تبدوان خمريتين كلون وجهك ؟!أسكب البحر بمجرى عينيك السوداوين, وأرفع لكِ الشمس بسمائكِ المتعكرة تضيؤها لتستضيئي وأستضيء بكِ.أنتظر أن تأتي.. فلقد جعلت العصافير تغرد, وقلبي يخفق.. لماذا لا تأتين؟حسنٌ, ربما تعذر عليكِ الحضور فالطريق إلى هنا إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com18tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-62883922713381098722010-12-21T13:05:00.000-08:002010-12-21T13:07:21.611-08:00روح
تتقن أن تكون حبيبي..أن تلقاني وسط الطرقات من طريق الصدفة، لأراك هناك في تمام الثالثة.
متربصة بي هي اتجاهاتك وتغفلني عيناك. نعم.. إنها أنا من تبحث عنها, إنها أنا, تعال, لكن تمهل.. تمهل! سرينة عربة الإسعاف تدوي, تصطدم بك ناعقةً بصوت الموت الممتزج بصرخة حياة.. صرخة منبعثة عن حنجرةِ وليدة. أهرع إليك ويهرع القوم ينظرون الحادث المروع, أجثو على ركبتي, أتحسسك: "لا تذهب الآن..!"إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-62307645320026551592010-03-08T07:34:00.000-08:002010-03-08T10:14:49.217-08:00مجرد امنية هذا جزء من رواية ( أكرهك الى درجة العشق ) التي ما تزال في طور التنفيذ و لم تكتمل حتى الان
*****************************************************
ارتمت على الأريكة بين يدي متنهدة في محاولة لأخذ بعض الأنفاس تملأ بها رأتيها لتفثها في استقبال دفعة اخرىتسترخي في هدوء بينما أحكم ذراعي حول جسدها و ما زالت الموسيقى تتلاحق على مسامعناابتسامة احتلت وجهها تبعها شخوص بصر و جمود يعتريها و أشرع أناإيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-88007694171870216152010-03-04T13:51:00.000-08:002010-03-05T05:22:13.198-08:00أشباح الحافلات
تنورة ، حقيبة مدرسية ، كعب عالي، وتسريحة شعر مفضلة
يوم مختلف أسارع خطواتي متأملة حضور إشراقاته المتعالية, الأفواه بثرثرات متداخلة
معبر طريق و سيارات متزاحمة ... ذاك يصرخ بي .. أبتعد .. لكنه مصر أن أعبر الشارع
" يا لكم من سائقين غريبي الأطوار "
تمتمت بها لنفسي قبل أن أجتاز الطريق إلى الجانب الأخر
أتقدم بتوتر ساخطة وسط نقرات حذائي المشتتة و عبارات تتوارد بذهني من
المفترض أن تهدئني إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-25802819472472040372009-07-31T01:12:00.000-07:002009-07-31T12:09:19.626-07:00ليس هناك داع للفزععاصفة مزلزلة تكتسح كل شيء تحيله هباءاشجار تقتلع و بنايات تتهدم .. قلوب تنخلععجوز بوجه مجعد وثوب ابيض فضفاض تركض حافية القدمين بخطوات مرتجفة علي حبات الرمال تحتضن صندوقها الخشبي الذي يحمل ذكريات السنين بين هبات الرياح طار وشاحها الاسود كاشفا عن خصلات شعرها البيضاء المبعثرةسارعت بالتقاطه..فيما يتدحرج الصندوق ليصطدم باحد الاعمدة المتصدعةتنظر لموضعه تختلجها رهبة من لحاقهعلى مقربة فتاة تصرخ بين يدي إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-77890775590240255712009-07-13T17:22:00.000-07:002009-07-13T17:51:30.986-07:00التوأم الذي أبغضه
<!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 <![endif]--><!--[if gte mso 9]>إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-17760921937469485922009-06-25T18:25:00.000-07:002009-06-25T14:47:30.931-07:00المتواري بين الظلال<!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 <![endif]--><!--[if gte mso 9]>إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-8050403579412488342.post-62625565001964401152009-05-22T18:00:00.000-07:002009-05-22T15:58:07.897-07:00هذه هي اللعبةنعم هذه هي اللعبة اما تنجين و اما تحتبسين هناك ما تبقى من حياتك دون سبيل للخروجفقط كل ما عليك دفع المال لذاك الواقف هناك و بعدها انت من تقررين النهاية دون اية مساعدة .كلماته اثارت روح التشويق والمغامرة بداخلي ودفعتني بشدة كي ابدا رحلة اللعب او رحلة الموت ان اردتم الدقةسمعت كثيرا عن هذه اللعبة لكني لم املك الشجاعة يوما لخوض غمارها .لكن هذه المرة ..فعلت ما طلب لا ادري لم .. كل ما اتذكره ان جسدي إيثارhttp://www.blogger.com/profile/03189048865938285344noreply@blogger.com9